الرئيسية الطفل طريقة فطام الطفل

الطفل

طريقة فطام الطفل

طريقة فطام الطفل
  1. تحديد الوقت المناسب: يُفضل تحديد وقت مناسب لفطام الطفل. يُفضل عدم البدء في عملية الفطام عندما يكون الطفل مريضًا أو يشعر بالضيق.
  2. تدريجيًا وبشكل منتظم: يُنصح بأن تكون عملية الفطام تدريجية وبشكل منتظم. يُمكنك البدء بتقليل عدد وجبات الرضاعة خلال اليوم، مع الإبقاء على وجبة الرضاعة الأكثر أهمية مثل الرضاعة قبل النوم.
  3. تبديل الرضاعة بوجبات أخرى: يُمكنك تبديل جلسات الرضاعة بوجبات أخرى مثل الحليب المُعقّم المُصنّع للأطفال والتي تكون مناسبة لعمر طفلك. يمكنك أيضًا إدخال الأغذية الصلبة بشكل تدريجي حسب توصيات الطبيب.
  4. توفير راحة ومساندة: قد يكون فطام الطفل عملية تسبب له بعض الضغط والإجهاد، لذا يُفضل توفير راحة ودعم للطفل والأم. يمكن أن تكون الحنان والاهتمام والتواصل مع الطفل عوامل مساعدة في تخفيف التوتر.
  5. التفاعل مع الطفل: يمكنك تشجيع الطفل على الشرب من الكأس أو زجاجة الرضاعة بدلاً من الرضاعة الطبيعية. قد تحتاج الأم لتوفير تحفيز وتشجيع إضافي للطفل لتناول.

هل يتم وضع شئ على ثدي الام لفطام الطفل مثل الدهانات والموالح؟

 من الخطأ  وضع الملح والفلفل الحار  والصبار على ثدي الأم وكذلك بعض المذاقات الحامضة لجعل الطفل يكره الثدي وهذه الطريقة تجعل الطفل يتأثر نفسيًا ويبكي لفترات طويلة فهي تجعله يكره كل شئ وتوصله لمرحلة الضيق والإكتئاب وبالنسبة له هي صدمة عندما كان متعودًا على شيئًا جميلا وأصبح هذا الشيء بالنسبة له سيئًا.

ادوات تستخدم لفطام الطفل:

هناك عدد من الأدوات والمواد التي يمكن استخدامها في عملية فطام الطفل. قائمة الأدوات التي يمكن أن تكون مفيدة تشمل:

زجاجات الرضاعة:

تُستخدم لتناول الحليب المصنع للأطفال، ويمكن أن تكون متوفرة بمختلف الأحجام والأشكال والأنواع. يفضل اختيار زجاجات الرضاعة التي تتناسب مع عمر واحتياجات الطفل.

الحليب المصنع للأطفال:

يُستخدم كبديل للحليب الطبيعي، ويمكن الاختيار من بين العديد من الأنواع المختلفة المُعقمة والمُعتمدة على توصيات الأطباء.

كوب التدريج:

يمكن استخدامه كبديل للزجاجة عندما يصبح الطفل أكبر وأكثر قدرة على الشرب من الكوب.

ملعقة وصحن:

تُستخدم لتقديم الأغذية الصلبة للطفل عندما يبدأ في تناولها كجزء من عملية فطامه.

حقيبة تغذية الطفل:

تحتوي على الأدوات المختلفة المذكورة أعلاه ويمكن استخدامها للسفر أو خارج المنزل لتأمين احتياجات الطفل خلال عملية فطامه.

مناشف أو فوط:

تُستخدم لتنظيف الفم والوجه للطفل بعد الرضاعة.

ماء مغلي للتعقيم:

يُستخدم لتعقيم الزجاجات والأدوات المستخدمة في عملية التغذية.

منتجات عناية ببشرة الطفل:

مثل الحفاضات ومناديل التنظيف وكريم الحفاضات، للحفاظ على نظافة وراحة الطفل.

يجب استشارة الطبيب أو أخصائي التغذية للحصول على توجيهات دقيقة حول الأدوات والمواد المفضلة لاستخدامها في عملية فطام الطفل بناءً على الاحتياجات الفردية للطفل والتوجيهات الطبية. قد يكون الاستعانة بخبير في التغذية الطفل أو طبيب الأطفال هو خطوة هامة للحصول على توجيهات محددة وملائمة لفطام طفلك.

نفسية الطفل بعد الفطام:

طريقة فطام الطفل

تجربة فطام الطفل يمكن أن تكون تحولاً في حياة الطفل وتؤثر على حالته النفسية. قد تشعر الأطفال بالتباين والتحولات في ردود فعلهم النفسية بعد الفطام، حيث يمكن أن يظهروا مشاعر مختلفة تشمل:

  • الاحترار والشعور بالحاجة للراحة: بعد الفطام، قد يشعر الطفل بالاحترار والحاجة للراحة من تغيير الروتين الذي اعتاد عليه مع الرضاعة الطبيعية.
  • القلق والرفض: قد يكون لدى الطفل ردود فعل عاطفية مثل القلق أو الرفض تجاه الزجاجة أو الحليب المصنع للأطفال، حيث يشعرون بالحاجة إلى التكيف مع طريقة جديدة لتناول الطعام.
  • الشهية المختلفة: يمكن أن تتأثر شهية الطفل بعد الفطام، حيث قد يصعب عليه قبول الحليب المصنع للأطفال أو الأغذية الصلبة بنفس الطريقة التي كان يأكل بها الحليب الطبيعي.
  • التكيف مع تغييرات الروتين: يمكن أن يكون تغيير روتين الطفل بعد الفطام مصدرًا للإجهاد والتحدي بالنسبة له، حيث يحتاج إلى التكيف مع جدول زمني جديد ومختلف بما في ذلك وقت الطعام ونمط النوم.
  • استقلالية متزايدة: مع الفطام، قد يشعر الطفل بزيادة استقلاليته حيث يتعلم تناول الطعام بطريقة مستقلة، وهذا قد يؤثر على ردود فعله النفسية وسلوكه.

من الهام مراعاة احتياجات ومشاعر الطفل بعد الفطام، وتقديم الدعم والراحة له. يمكن تخفيف تأثير

تأثير فطام الطفل على الناحية النفسية عن طريق اتباع بعض الخطوات العملية، مثل:

  • التفهم والصدق: يُنصح بفهم وصدق مشاعر وردود فعل الطفل بعد الفطام، والتفاعل معه برفق وحنان. يمكن تطبيق مبدأ الراحة والمرونة في تناول الطعام والتأقلم مع تفضيلات الطفل الفردية وإيجاد طرق ملائمة لتلبية احتياجاته الغذائية.
  • إعطاء وقت للتكيف: يحتاج الطفل إلى وقت للتكيف مع تغييرات الروتين بعد الفطام، لذا يُفضل منحه وقت كافٍ للتأقلم على تناول الطعام من الزجاجة أو الأغذية الصلبة بشكل مستقل.
  • تشجيع الاستقلالية: يمكن تشجيع الطفل على تناول الطعام بشكل مستقل وتشجيعه على المشاركة في عملية اختيار الأطعمة وتناولها بنفسه، مما يعزز شعوره بالاستقلالية والتحفيز.
  • التواصل والتفاعل: يمكن للتواصل الجيد والتفاعل الحنون مع الطفل أن يكون عاملاً مهماً في تعزيز راحته النفسية بعد الفطام. يُفضل تقديم الراحة والدعم العاطفي للطفل والاستجابة لاحتياجاته ومشاعره.
  • الاحتفاظ بروتين نوم ملائم: يمكن أن يساعد الحفاظ على روتين نوم ملائم ومنتظم بعد الفطام في تعزيز راحة الطفل وتقليل التأثيرات النفسية السلبية.
  • يهم أن تكون الأم مرتاحة وواعية لاحتياجات ومشاعر طفلها بعد الفطام، والتفاعل معه بشكل حنون وداعم

عموماً، يُعتبر الفطام هو تدريجياً وعملية تتم عندما يبدأ الطفل في تناول الأغذية الصلبة بجانب الرضاعة الطبيعية أو الرضاعة الصناعية. يُوصى عادةً بأن يكون الفطام بدايةً من عمر 6 شهور، ولكن يُفضل استشارة الطبيب المعالج أو ممرضة الأطفال المتخصصة قبل بدء عملية الفطام.

طريقة فطام الطفل:

هناك عدة علامات يمكن أن تشير إلى استعداد الطفل للفطام، مثل:

  • الاستدارة والجلوس بدون مساعدة: عندما يتمكن الطفل من الاستدارة بسهولة والجلوس بدون دعم، فقد يكون مستعداً لتناول الطعام الصلب.
  • الإهتمام بالطعام الصلب: إذا كان الطفل يظهر اهتماماً بالطعام الصلب، مثل النظر إلى الطعام ومحاولة الوصول إليه، فقد يكون مُستعداً لتناول الأغذية الصلبة.
  • فقدان الشهية للرضاعة الطبيعية أو الصناعية: إذا كان الطفل لا يظهر اهتماماً بالرضاعة الطبيعية أو الصناعية ويبدأ في رفضها، فقد يكون مُستعداً لتناول الأغذية الصلبة.

طريقة فطام الطفل ،مع ذلك، يُفضل دائماً استشارة الطبيب المعالج أو ممرضة الأطفال المتخصصة قبل بدء عملية الفطام، حيث يمكنهم تقييم استعداد الطفل وتقديم النصائح والتوجيهات المناسبة لكل حالة على حدة.

 

 

 

 

السابق
مايوهات اطفال أولادي وبناتي
التالي
استخدامات دبس الرمان

اترك تعليقاً