الرئيسية العناية بالذات حل مشكلة التسويف

العناية بالذات

حل مشكلة التسويف

حل مشكلة التسويف

حل مشكلة التسويف، التسويف يؤجل الأحلام ويجعلك لاتنظر للمستقبل نظر فيها إصرار وعزيمة، لابد من علاج التسويف بالتبكير وأن لاتؤجل عمل اليوم لغد لأن عمل اليوم سوف يتراكم مع عمل غد ولن تستطيع القيام بهما، لذلك عليك  إيجاد حل لمشكلة التسويف وتأخير الأعمال عن أوقاتها.

أسباب مشكل التسويف:

  • الامل في غد: الإنسان لديه شعور دائم بأن غدًا أتِ لا محالة وهو يتناسى أن الحياة لا تستمر إلى الأبد.
  • الخوف من البدء: ربما يخاف الإنسان عواقب الأمر تجعله يؤجل ويقوم بعملية التسويف دائمًا.
  • لا يحمل هم غدِ:ربما يعيش مدللا ومعه قوت يومه وهو لا يعلم ماذا تخبئ له الأيام وماذا يخبئ له غدًا.
  • أسباب صحية:بسبب الأنيميا وانخفاض  ضغط الدم وقلة الغذاء تجعل لديه مشكلة التسويف.
  • وجود المحبطات:ربما يعيش حوله مجموعة من المثبطين والمحبطين الذين لا يتقدمون ولا يريدون غيرهم يتقدم.

حل مشكلة التسويف:

  • قلة السهر:

 لأن السهر بالليل يجعل الإنسان لا يشعر بالنشاط ولا يفرق معه الصباح

  •  التفكير في الأفضل:

 لابد للإنسان أن يفكر أن يعيش الأفضل وأن تكون حياته هي الافضل

  • الخوف من غدر الزمان:

 فربما يعيش الإنسان في نعمة وعليه أن يحافظ عليها ويعمل حساب غدًا.

  • مقارنة نفسه بغيره:

 فلينظر الإنسان لمن هو فوقه ولا ينظر لمن هو تحته

  • التبكير:

 فالنبي صلى الله عليه وسلم جعل البركة في البكور

  • الإرادة والتحدي:

 لابد أن يكون الإنسان لديه إرادة وتحدي للتخلص من جميع السلبيات في حياته.

  • السعي للنجاح:

 على الإنسان أن يسعى للنجاح والتقدم والتفوق في حياته ليعيش في  طمأنينة وراحة نفسية .

  • السعي للعلم والمال:

العلم والمال هو السبيل الوحيد لسعادة الإنسان وشعوره بذاته ومعها الأولاد كذلك لابد أن يسعى الإنسان للذرية وتربيتها ولايكسل.

حل مشكلة التسويف، في يدك أن تحل هذه المشكلة وأن تدعو الله أن يخلصك من الكسل لأن الكسل هو السبب الرئيسي للتسويف، عليك بالسعي والاجتهاد فالحياة لا يمتلكها الكسالى ولا الفقراء ولاالجهال الحياة لعلماء والأغنياء الذين يسعون لنيل الحياة السعيدة ة ويخطفون السعادة فيقطفونها لتظل في أيديهم،وعلى الإنسان أن يمارس الرياضة لأن الرياضة صحة العقل والجسم.

السابق
هل استئصال الرحم يؤثر على العلاقه الزوجيه
التالي
اسم شركة مميز

اترك تعليقاً